دراسة نص الفلاح والريف للشاعر نديم محمد,الصف التاسع الفصل الأول

دراسة نص الفلاح والريف للشاعر نديم محمد,الصف التاسع الفصل الأول

يرجى إضافة ردّ ليكتمل التحميل

الشكر الجزيل لكل من بسهم في تقديم الدراسات والبحوث الخاصة بالمناهج الحديثة

أمدكم الله بالقوة والعافية والرأي السديد

شكرا جزيلا

مشكوووووووووووووووووووووووووور جزاك الله خيراعلى هذا العمل

الشكر الجزيل لك حضرة الزميل

موضوع: مع الشكر الخميس أغسطس 30, 2012 8:48 am

ammar.arabic كتب:: الشكر الجزيل لكل من بسهم في تقديم الدراسات والبحوث الخاصة بالمناهج الحديثة

cantahlo كتب:

ammar.arabic كتب:: الشكر الجزيل لكل من بسهم في تقديم الدراسات والبحوث الخاصة بالمناهج الحديثة

نبيل الجرمقاني كتب:

cantahlo كتب:

ammar.arabic كتب:: الشكر الجزيل لكل من بسهم في تقديم الدراسات والبحوث الخاصة بالمناهج الحديثة

شكرا لجهودك أستاذ أحمد

شكراً جزيلاً على المساهمة من جميع المدرسين

موضوع: شكرا جزيلا لكم السبت سبتمبر 15, 2012 9:01 am

شكرا جزيلا لكم

مشقففف

موضوع: رد الإثنين سبتمبر 17, 2012 1:59 pm

شكرا جزيلاً

شكرررا الك استاذ احمد
نقدر جهودك المبذولة

موضوع: لك الشكر الأحد سبتمبر 23, 2012 7:44 pm

شكرا لجهودكم المبزولة

جزاك الله خيرا
ولكن اريد ان اسأل هل بامكانكم اخباري كيف ارسل المشاركات
أود أن أسال عن بيت دمشق عشتك ريعانا وخافقة .........(جبهة المجد)
هل يعن انه شاهد دمشق في نشاطها فتخيل ايام شبابه؟ ام كان فيها ايام الشباب؟؟أم ماذا؟؟
لأنه حسب اجابة الاستاذ عن الاسئلة اختار في المعنى اللفظي والدلالي معنى ( عشتك ريعانا ) عشتك وانا فتى يافع
وقد قرات عن حياة الشاعر محمد مهدي الجواهري ولم اجد انه ذهب الى دمشق إلا عندما كبر في السن
وكذلك تختلف اجابة السؤال الثالث في الاستيعاب والفهم أولا
اليست ابيات عنترة تدل على انها من سمات شعر الغزل

الف مليون شكر على المجهود الرائع Very Happy

بارك الله بجهودك

ريمو كتب:: جزاك الله خيرا
ولكن اريد ان اسأل هل بامكانكم اخباري كيف ارسل المشاركات
أود أن أسال عن بيت دمشق عشتك ريعانا وخافقة .........(جبهة المجد)
هل يعن انه شاهد دمشق في نشاطها فتخيل ايام شبابه؟ ام كان فيها ايام الشباب؟؟أم ماذا؟؟
لأنه حسب اجابة الاستاذ عن الاسئلة اختار في المعنى اللفظي والدلالي معنى ( عشتك ريعانا ) عشتك وانا فتى يافع
وقد قرات عن حياة الشاعر محمد مهدي الجواهري ولم اجد انه ذهب الى دمشق إلا عندما كبر في السن
وكذلك تختلف اجابة السؤال الثالث في الاستيعاب والفهم أولا
اليست ابيات عنترة تدل على انها من سمات شعر الغزل

دراسة نص الفلاح والريف للشاعر نديم محمد,الصف التاسع الفصل الأول 10628610

أهلاً ومرحباً بك ريمو:
أولاً: بالنسبة للمشاركة في المواضيع تتم من خلال إضافة موضوع جديد.

ثانياً: بالنسبة للسؤال حول قصيدة جبهة المجد:الشاعر لم يعش في دمشق أيام طفولته,ولكننا نتعامل مع النص اللغوي وكلمة ريعاناً تعني بداية كل شيء وأوله,وربما أراد الشاعر أن يعبر عن حبه لدمشق من خلال تأكيده على حبه لها في طفولته وشبابه وشيخوخته.

ثالثاً: بالنسبة لقصيدة القلب المتيم لعنترة:
تميّزت أبيات النص بالمعاني الرقيقة,والمشاعر المرهفة,والعاطفة الصادقة.اختر التعليل المناسب لذلك مما يأتي:
لأنّ الرقة طبعُ الشّعراءِ جميعاً _ لأنّها تعويضٌ عن نقصٍ في شخصية الشّاعر _ لأنها من سمات شعر الغزل.
من يقرأ الأجوبة يجدها كلها صحيحة إلى حدّ ما,ونحن نحاول اختيار الخيار الأقرب,فعنترة كان يعاني من لونه الأسود لذلك كان يشعر نقصاً في شخصيته,وربما حاول من خلال هذه الأبيات أن يعوض ذلك النقص,وقد ورد السؤال تحت عنوان التذوق,والتذوق لا يرتبط بقواعد محددة كالجانب اللغوي مثلاً,وإنما يترك فيه المجال لاجتهادنا.

شكراً لاهتمامك وأرجو أن أكون قد قدمت الإجابة الكافية عن استفساراتك,وننتظر جديدك.

[b]جزاكم الله عنا وعن أبنائنا كلّ خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم Very Happy

شكرا جزيلا لك استاذ جزاك الله خيرا

أحمد فراج كتب:: دراسة نص الفلاح والريف للشاعر نديم محمد,الصف التاسع الفصل الأول

يرجى إضافة ردّ ليكتمل التحميل

موضوع: مشكورين الأربعاء أكتوبر 03, 2012 7:13 pm

شكرا للجهود المبذولة

السلام عليكم
اود الاستفسار عن تدريبات لغوية في هذه القصيدة
مفرد تٌرب
اليس مفردها تربة وليس تراب
ومثناها تربتان وليس ترابان
ولماذا في سؤال الاستيعاب والفهم ثانيا السؤالالثاني
عد الشاعر الريف حلية للوطن فما الجوانب التي جعلته كذلك
لماذا كٌتب ترابه ممزوج بالتضحيات ؟؟

وجزاك الله خيرا

» إعراب قصيدة الفلاح والريف ..... للشاعر نديم محمد ... إعداد المدرس محمود الضاهر
» دراسة قصيدة جبهة المجد للشاعر محمد مهدي الجواهري,للصف التاسع الفصل الأول
» دراسة نص لنا الجولان,الصف التاسع الفصل الأول
» دراسة نص المشرد,الصف التاسع الفصل الأول
» دراسة نص القدود,الصف التاسع الفصل الأول