قال ابن الدمينة في شوقه لمحبوبته:
1_ ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد لقد زادني مسراك وجداً على وجد
2_ أإن هتفت ورقاء في رونق الضحى على فنن غض النبات من الرند
3_ بكيت كما يبكي الحزين صبابة وذبت من الشوق المبرح والصد
4_ وقد زعموا أن المحب إذا (دنا) يمل وأن النأي (يشفي) من الوجد
5_ بكل تداوينا فلم يشف ما بنا على أن قرب الدار خير من البعد
الأسئلة
1_ بين ماذا الذي قصده الشاعر في البيت الأول
2_ اكتب مما تحفظه من قصيدة جبهة المجد واضبط أواخر الكلمات بالشكل
3_ اكتب الأبيات التي فيها رسالة عنترة إلى محبوبته
4_ الشاعر شارك الحمامة أحزانه هات من قصيدة القلب المتيم ما يماثله
7_ هات فكرة الأبيات :
دمشق صبرا على البلوى فكم ........
يا بنت أم البلايا عانقت نسبا ...........
8_ وازن البيت الثاني والبيت الآتي من حيث المعنى:
أقول وقد ناحت بقربي حمامة أيا جارتا هل تشعرين بحالي
10_ أعرب ما تحته خط إعراب مفردات وبين قوسين إعراب جمل
11_ حدد نوع المفعول به وبين علامة إعرابه
* رأيت ذاك البطل * زعموا أن المحب إذا دنا يمل * زادني مسراك وجداً
12_ حول المفعول به الجملة إلى مفرد
* أدركت الصدق ينجي * ظننت المجد يسهل الوصول إليه
***قال حنا مينة ( إنما المدن كالنساء فنحن لا نستطيع مهما وهبنا نساء العالم سعة الفضاء إلا أن نهب حبنا الحقيقي الحب العظيم الذي يكون في العمر مرة واحدة لامرأة بعينها)
13_ اضبط ما تحته خط
14_ ما لأمر المشترك الذي رآه الأديب بين حب النساء وحب المدن
15_ حدد المقصود من قول الأديب (مثواه الأخير _ جارة البحر )